A Géometrie Variable

لهجوم الذي أسفر عن مقتل 305 من المسلمين الصوفيين يوم الجمعة في مسجد في شمال سيناء ينسب إلى فرع الدولة الإسلامية في سيناء. ولما كانت وسائل الإعلام حريصة على عدم الإشارة إلى أن هذه المجموعة تتكون من فلسطينيين من غزة والسلفيين من مصر.
ظهرت الدولة الإسلامية في سيناء في عام 2011 بفضل الفراغ الناجم عن تدهور الأمن في المنطقة. وركزت الجماعة، التي كانت تعرف آنذاك باسم أنصار بيت المقدس، على خط أنابيب إسرائيل والأردن.
بعد إطاحة الشارع المصري للرئيس مرسي في عام 2013، شن الرئيس السيسي هجوما ضد الجماعات الإرهابية التي استقطبت في منطقة سيناء وأماكن أخرى.
في عام 2014، أرسلت عب مبعوثيها للقاء داعش في سوريا للحصول على المساعدات المالية والتكتيكية، والأسلحة.
في 10 نوفمبر / تشرين الثاني 2014، تعهدت الحركة بالولاء لأبو بكر البغدادي، زعيم تنظيم الدولة الإسلامية وغيرت اسمها إلى تنظيم الدولة الإسلامية بمقاطعة سيناء. هذا ما سمح لها منذ ذلك الحين بتنفيذ هجمات واسعة النطاق، مثل طائرة إيرباص A321 التي تم اسقاطها بعد اقلاعها من شرم الشيخ، مما اسفر عن مقتل 224 راكبا معظمهم من الروس، وهجوم الجمعة. مما أدى إلى مقتل 305 أشخاص في مسجد الروضة.
وتشير دراسة أجرتها جامعة ستانفورد (1) إلى أن الدولة الإسلامية - مقاطعة سيناء، هي جماعة جهادية سلفية من المصريين السلفيين وعرب فلسطينيين من قطاع غزة في عام 2011.
يوم 21 أكتوبر 2013، في مقال نشر في صحيفة واشنطن بوست (2)، وادعى أبيغيل هوسلهنر وايرين كانينغهام أن الدولة الإسلامية كانت تنسق أعمالها مع مجموعات فلسطينية مقرها في غزة مع عدم وجود رابط يمكن التأكد رسميا هذا التاريخ.
وفي عام 2014، عندما تؤكد التقارير أن داعش تتلقى األسلحة واملساعدة من غزة من خالل أنفاق التهريب، تقوم الحكومة املصرية بإخالء وتدمير منازل أكثر من 1100 أسرة فلسطينية في جنوب غزة) 3 (.
وأشار خبير الشرق الأوسط بسام طويل في معهد غاتستون في 19 أكتوبر / تشرين الأول 2015 (4) إلى أن العديد من الفلسطينيين ينقسمون إلى تنظيم الدولة الإسلامية:
"هذا الجديدة" الانتفاضة "أن بعض الفلسطينيين الذين يشنون الآن ضد إسرائيل يجب أن ينظر إليها في سياق أوسع الجهاد الذي يقوده الدولة الإسلامية، حماس، الجهاد الإسلامي، بوكو حرام والقاعدة ضد

Qui dit que l’Islam est une religion d’amour et de paix? L’amour est une notion totalement étrangère à l’Islam et ce mot n’est pas mentionné dans le Coran. Dès lors, comment voulez-vous qu’une organisation dépourvue d’amour soit capable de paix? L’Islam n’est ni une religion d’amour ni une religion de paix. Et il nous en apporte la preuve tous les jours.